(1) مفاهيم «ميتافيزيقية» جديدة بدأ الكثير من المفكرين في علوم ما وراء الطبيعة باستخدامها، كعلم الطاقات وعلم التخاطر وقانون الجذب، والرياضة الروحية، وما يسمى بـ«بذور النجوم». مفاهيم جميلة ساحرة تحلق بنا في عوالم خفية روحية لا نهاية لها، تنتقل بها أرواحنا بقوانين الجذب والتخاطر مع الآخرين، ولا ندركها بحواسنا، بل …
أكمل القراءة »أماني العنزي | المباني المريضة
(1) ظاهرة جديدة ظهرت في عالم البناء والتصميم يطلق عليها اسم «متلازمة» المباني المريضه»، انتبه لها أصحاب المشاريع ومقاولو البناء وإدارات الموارد البشرية في سبعينيات القرن الماضي، ولوحظت الظاهرة بعد انتشار الأجهزة الحديثة، من التكييف المركزي والتدفئة المركزية في المباني الحديثة، حيث ظهرت أعراض مرضية للسكان متشابهه تتمثل في الصداع …
أكمل القراءة »أماني العنزى | هل كبرنا فجأة
1١) عندما تأتي إليك ابنتك شاكية من سوء معاملة زوجها لها، انصت لها جيدا ولا تكن نصيحتك لها الصبر، إنها النصيحة البالية التي لا تسمن ولا تغني عن جوع.. ابحث عن سبب إساءة الزوج لها، فيكون الحل جذريا حتى لا يتكرر الخصام. لا تحاول إقناعها بأن لابيت لها سوى بيت …
أكمل القراءة »أماني العنزي | بقلمي
(1) «بقلمي» كلمه أنهيت بها أول نص كتبته في الجريدة.. تراقصت أمامي أحرفها براشقة.. كلمة رائعة.. عميقة مليئة بالمشاعر، استفزت كل ما هو جميل بداخلي. نقلتني إلى نوع من الاتزان النفسي ما بين عقلي وقلبي.. إحساس جميل يسكنني.. قلمي خطهُ لكم من خيالي ومن واقعي.. «بقلمي» تعني أن أتجول بين …
أكمل القراءة »أماني العنزي | أركان آمنة
(1) الله أكبر.. الله أكبر.. لا إله إلا الله.. تكبير وتهليل.. يعلمنا ألا نحزن.. الله أكبر.. فعندها الأحزان تصغر.. وكل قلب بعد كسر سوف يجبر.. أعيادا تخلق من حولنا الفرح والسعادة.. تسرقنا من انشغالنا بحياتنا.. تمنحنا مساحة من الراحة والألفة مع أحبابنا.. الشكر لله دائما وأبدا.. على ما وهبنا من …
أكمل القراءة »أماني العنزي | هل أنتم سعداء؟
(1) أتسائل دوما كيف نصنع السعادة؟ كيف نتحرر من رتابة أيامنا؟ كيف يستمر العطاء بمرور الأيام؟ هل نعيش أم نتعايش مع واقعنا؟ من يرافقنا ومن يتكامل معنا في صنع أيامنا؟ أيعقل أن تختصر السعادة بأشخاص فقط؟ أسئلة متكررة بداخلي لا أجد لها إجابات مقنعة، فكل ما أعرفه وأثق به أني …
أكمل القراءة »أماني العنزي | شهر تموز والاسم الممنوع
(١) منحتني جريدة «الديمقراطي» الإلكترونية مساحة خاصة من الحرية للكتابه بعيداً عن ضجيج أيامنا.. أعود إليها كلما احتجت للهدوء والسكينة.. قد يكون تأخر الوقت للبدء.. لكن أعيش بفضل الله اليقين الدائم بأن هناك فرص قادمة ستأتي وأبدأ.. وها أنا بالفعل بدأت…..الشكر موصول للأخ الفاضل علي العوضي رئيس تحرير جريده الديمقراطي …
أكمل القراءة »